ذهب فالليل اثنين من الصحيفين ليصوروا قصر اثرى اصبح متحف من سنين و علية حارس فقط كبير
فى السن و بعد انتهائهم تاخر الوقت كثيرا و لم يجدوا اي و سيلة يعودوا فيها فجاءت لهم اوامر ان يبيتوا
فى ذلك القصر الى ان يرسل لهم فالصباح سيارة و اضطر حارس القصر بادخالهم و لكن كان
يبدو علية القلق و قال لهم لا تظهروا من هذة الغرفة و اغلق عليهم الباب و لكن البنت الصحفية خرجت و بدات
تبحث عن سر قلق الحارس الى ان و جدت ساعة غريبة طويلة ضغطت عليها ففتح باب توجد به
فتاة ما سورة من زمن و لا تعرف معنى لوجود حياة ثانية =غير ذلك الحارس فهو يعاملها كزوجة و ابنه
وام و جميع شئ اخذها من عمر سنتين و هى تعيش مغلق عليها و الذي افضح سرة الصحفية و فكت اسرها
رواية اسيرة القصر
من احلى الروايات
من احلى روايه
- روايه اسيره القصر