فى ذلك العصر و مع الإنفتاح و التطور التكنولوجى و كثرة المستحدثات بدا التخبط و الحيرة يحيطان بنا
فالامور المستحدثة و الحديثة التي ابتدعها الغرب لكى يجعلونا نسقط من على درب الإيمان جعلت العديد و العديد من الشباب و حتىكبيرة السن يضعف ايمانهم
ويسقطوا فريسة للحيرة و التساؤل
وهنا ياتى دور علماء الدين المؤمنين بحق فيجب ان يعيدونا الى رشدنا بالفتاوى و الارشاد و النصح.
وعلينا نحن كذلك دورا كبيرا و هو التمسك بالدين الحنيف و بتعاليمة و بشعائرة حتى نقوى ايماننا و يصبح هو درع الحماية لنا فالدنيا و الاخره
كيف احسن ايمانى ، ضعف الإيمان هو نافذة دخول الشيطان الى القلوب
التقرب الى الله يقوى الايمان
- كيف اقوي علي الشيطان