شرح قصيدة عواطف حائرة , وتفاصيلها

قصيده عواطف حائره و معرفه شرحها و تفاصيلها..

 

ولم تحفظ هواى و لم تصني

 

وأنت مناى اجمعها مشت لي

 

إليك خطي الشباب المطمئن

 

وقد كاد الشباب لغير عود

 

يولى عن فتي فغير امن

 

وها انا فاتنى القدر الموالى باحلام الشباب

 

ولم يفتنى كأن صباي

 

قد ردت رؤاة علي جفنى المسهد او

 

كأنى يكذب فيك جميع الناس قلبي

 

وتسمع فيك جميع الناس اذني

 

وكم طافت على ظلال شك اقضت مضجعي

 

واستعبدتنى كأنى طاف بي

 

ركب الليالى يحدث عنك فالدنيا..

 

وعنى علي انى اغالط فيك سمعي

 

وتبصر فيك غير الشك عيني

 

وما انا بالمصدق فيك قولا

 

ولكنى شقيت بحسن ظني

 

وبى مما يساورنى كثير من الشك المؤرق..

 

لا تدعنى تعذب فلهيب الشك روحي

 

وتشقي بالظنون و بالتمنى اجبنى اذ سألتك.

 

شرح قصيده عواطف حائرة

بداء الشاعر عبد الله الفيصل قصيدتة بأبياتتدل علي شكة فمحبوبة و فحبة له و اخلاصة و ولائة اليها،

 

فهو من شكة بها يكاد ان يشك فنفسة فمحبوبتة تتظاهر بالحب فهو يكاد يشك فحفظ مواثيق الهوى.

 

فهى لم تحفظ و تصون عهودة اليها لذا يخالطة الشك من مظنه الخيانة، و هنا ينتابة الحيره و الشك من امر حبيبته

 

فتحدث عن انه يشك فيها و بنفسة من شده حبة لها فصورها قطعه من جسدة و أنة مصاب بالحيره تجاهها و يتعذب بالشك الذي اصابة تجاهها..

 




شرح قصيدة عواطف حائرة , وتفاصيلها