قصه ريما الشمرانى شو كان اسباب اختفاها و معلومات لم تعرفها من قبل و العديد نصدمو من هذا الحقيقه…
روي حامد الشمراني، اليوم الأربعاء، قصه اختفاء ابنه شقيقه، ريما الشمراني، موضحا انها اختفت فالـ 25 يونيو من منزلهم في
مركز باشو فمنطقه عسير جنوبى السعودية، و أنهم باشروا البحث عنها فور اختفائها.
وقال حامد الذي تحدث عبر قناه الإخباريه السعودية، ان اسره ريما تلقت رساله “سناب شات”
مفادها (أنا فمكان امن)، دون ان يتم تحديد المصدر.
وبعد تلقى الرساله استنفرت الجهات الأمنيه فمنطقه عسير بحثا عن ريما فالأماكن المهجوره و القري و الأوديه و الجبال، و أوضح
عمها، ان امير منطقه عسير ربما طمأنهم باهتمامة الكبير و حرصة علي ايجاد الفتاه التي شغلت قصه اختفائها الرأى العام.
وقال عم المفقوده ان ريما (16 عاما)، محبوبه من الجميع، و مبدعه فمجالاتها و تحديدا فالرسم، و أشار الي انه لم يخرج عليها اي تغيرات نفسية.
وطالب حامد الجميع بتحرى الدقه فنقل المعلومات، مبينا ان السوشال ميديا يكتظ بالإشاعات و المعلومات المغلوطة.
ومنذ اختفاء ريما الشمرانى دشن مغردون و سما تصدر الترند السعودي
“#مفقودة_بلقرن_ريما_الشمراني”، بعد انتشار مقاطع فيديو للبحث عنها داخل بيت =مهجور.
وأظهر مقطع فيديو عددا من الرجال داخل بيت =مهجور و هم يبحثون عن الفتاة.
وقال احد الأشخاص اثناء مقطع الفيديو انهم توجهوا الي احد المنازل للبحث عن الفتاه بعدما اخبرهم اخرون انهم سمعوا صوتها
داخل البيت، مشيرا الي انهم لم يتمكنوا من العثور عليها، و مضي قائلا: “مسحنا المنطقه و ما لقينا شيء و قد انتقلت الي مكان اخر”.
وكان على الشمرانى شقيق الفتاه اعلن عن اختفائها عبر حسابة الرسمى علي موقع تويتر، و غرد قائلا: “ اختى فقدت
لها ١٤ يوما و لا لقيناها نبى فزعتكم”، مناشدا بمساعدتهم للبحث عنها.
وبحسب عمه الفتاه المفقودة، فإن ريما عانت من سخريه صديقاتها بسبب معاناتها من حساسيه فالدم و التأثير علي و جهها، مضيفة
أن الفتاه كانت تقول لوالدتها دائما انها ستأخذ حقها عن طريق حقوق الإنسان.
قصه ريما الشمراني…
